يؤكد النص على أهمية التفرقة بين الذكر الصحيح والذكر البدعي، مشدداً على أن الاستماع للقرآن الكريم أثناء التنقل هو ذكر مشروع ومشجع. في المقابل، يُعتبر الدعاء الذي يتبع أعداداً محددة دون سند شرعي من السنة النبوية بدعة. لذلك، يُنصح بالتحقق من أصالة الأدعية والأذكار قبل تعميمها. ولضمان ذلك، يوصي النص بمراجعة كتب موثوقة مثل “عمل اليوم والليلة” للإمام النسائي، و”الأذكار” للإمام النووي، و”الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة”، و”صحيح الكلم الطيب” لإبن باز، و”حصن المسلم” للقحطاني. هذه الكتب توفر دليلاً واضحاً وموثوقاً به للأدعية والأذكار الصحيحة، مما يساعد على تجنب البدع والالتزام بالسنة المحمدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- القانون في الإمارات يجبر الشركات الأجنبية أن يكفلها شخص مواطن, وقد كفلت شركة (مجرد كفيل ويدفع لي مبل
- أخي قال لي إن العلوم، والكتب المؤلفة في الشريعة، وكتب التفاسير كتب مبعدة عن القرآن؛ لأن القرآن نزل و
- هل يجوز شراء الألماس من مواقع الإنترنت؟ علمًا بأنه دائما ما يكون معه ذهب وفضة، وهو دائمًا يباع بالقط
- استفساري هو هل حديث اختلاف علماء أمتي رحمة صحيح؟ سؤال آخر: بما أن إبليس لعنه الله شهد لله بالوحدانية
- فتاة مخطوبة منذ السنة الفارطة، لخطيبي محل بيع دجاج وبعض التجارة في الأسواق، وقد على عزم الزواج في ظر