في ظل الثورة الرقمية المتسارعة، أصبحت تحديات التضليل الإعلامي واضحة بشكل متزايد، حيث أصبح الأفراد عرضة للتأثر برسائل غير موثوق بها بسبب اعتمادهم الكبير على وسائل التواصل الاجتماعي ونقص القدرة على التحقق من المصادر. هذا ما أكده صاحب المنشور محفوظ بن يعيش، الذي رأى أننا باتوا “جمهوراً سلبياً” بسهولة يصنع منه التضليل الإعلامي ضحية. تلتقي ليلى السعودي معه في وجهة النظر هذه، مؤكدة أن التفكير النقدي ليس مجرد خيار ولكنه ضرورة لإنقاذ ديمقراطيتنا وحريتنا. إنها ترى أنه عبر التحقق من المصادر والمشاركة في نقاش مفتوح يمكن مواجهة التضليل الإعلامي. ويتفق كلٌّ من عبد الرزاق الدرويش وهادية البوعناني مع هذين الرأيَين، مشددين على أهمية تطوير مهارات التفكير النقدي لدى الأفراد لتتمكن منهم تمييز الحقائق عن الخيال وسط بحر المعلومات المغلوطة. وبالتالي فإن الاستثمار في التعليم والتوعية العامة يعد خطوة أساسية لمجابهة التحديات التي يفرضها العصر الرقمي على حرية الفكر والديمقراطية.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربية- بسم الله الرحمن الرحيم حماتي تقطن معي منذ شهرين وأنا بصراحة في ضيق شديد، أولا لأنها مشركة وأخشى على
- أخذ مني أحدهم مبلغًا لتعييني في وظيفة حكومية، ولكنه كان نصَّابًا، ومات، وأعلمنا أخاه بالأمر من واقع
- إلى فضيلة الشيخ لدينا سؤال عندما يدخل المسلمون الجنة ويطالبون بإخوانهم الذين في النار، فيأتي الرسول
- هانتينغتون، يوتا
- رجل أعطاني مبلغا من المال بدون سؤالي ولم يتكلم بأي شيء ومر الزمن ويسأل عن الفلوس الآن، فماذا أفعل؟ و