التكبير المطلق والمقيد هما نوعان من التكبيرات التي تُسنّ في أيام العشر من ذي الحجة وأيام التشريق الثلاثة. التكبير المطلق هو التكبير الذي يُستحب في أي وقت من هذه الأيام، سواء في الصباح أو المساء، قبل الصلاة أو بعدها، وفي أي مكان مثل المنازل والمساجد والطرقات. يبدأ هذا النوع من التكبير من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة ويستمر حتى غروب شمس اليوم الثالث عشر من ذي الحجة. أما التكبير المقيد فهو التكبير الذي يُسنّ بعد الصلوات الخمس، ويبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس اليوم الثالث عشر من ذي الحجة لغير الحاج، بينما يبدأ للحاج عند رمي جمرة العقبة في يوم النحر. كلا النوعين من التكبيرات يُعتبران من الشعائر العظيمة في الإسلام، ويُستحب الإكثار منهما لإظهار شعائر الله تعالى وزيادة الأجر والثواب.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي طلقني مرتين في مجلس واحد وهو في كامل وعيه، ثم طلقني بعد شهر حيث قال: أنت طالق طالق طالق، وكنت ف
- وجدت شخصًا لا يحسن الوضوء - يتوضأ مع وجود حائل مثلًا - فلم أوضح له الأمر، فهل هذا من كتم العلم، أو ت
- هل يوجد اختلاف ولو كان بسيطا في نجاسة بول وغائط القطط الأهلية؟ وهل هناك من أهل العلم من قال بطهارته
- أورشفايلر
- أريد أن أسأل عن حكم المشاحنة المقصودة في حديث ليلة النصف من شعبان، فقد كان لديَّ صديقة، وقعنا في خلا