تثير التكنولوجيا الحيوية، كحقل متقدم في العلوم والتقنيات، تساؤلات جوهرية حول مسؤوليتنا في استخدامها. يؤكد سعيد العلوي على ضرورة وضع قوانين ومعايير صارمة لضمان استخدام هذه التكنولوجيا بشكل مسؤول وأخلاقي، حيث يمكن أن يكون للخطأ الواحد عواقب لا رجعة عنها. يتفق هيثم الدين الدرقاوي مع هذا الرأي، مشددًا على أهمية التوازن بين التنظيم والحرية العلمية لتحقيق أفضل النتائج. من ناحية أخرى، يرى إيهاب بن البشير أن التنظيم الصارم قد يعيق الابتكار، ويؤكد على أهمية الجرأة في التجربة. كما يشير إلى أن المسؤولية الأخلاقية تكمن في تعزيز التعليم والوعي أكثر من تقييد العلماء بقوانين صارمة. تتعدد التحديات الأخلاقية والصحية التي تطرحها التكنولوجيا الحيوية، بما في ذلك إتاحة الأدوية الجديدة وآثارها على صحة الإنسان، بالإضافة إلى تأثيرها على الزراعة والأمن الغذائي والبيئة والتنوع الحيوي. تقترح دوجة المنصوري تطوير قوانين مرنة يمكن تعديلها حسب الحاجة لمواجهة هذه التحديات.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- Imad Wasim
- لم أكن أعلم أن المال الذي أدخره عليه زكاة - جهلًا مني وتقصيرًا - وقد علمت بوجوب الزكاة قبل مدة بسيطة
- Galileo Project
- لدي محل لبيع وإصلاح الأجهزة المحمولة، وقد تمت سرقته. ولدي أجهزة تركها أصحابها لصيانتها، وأخرى أمانة؛
- زوجتي تحلم بكواليس بشكل مستمر، ومعظم كوابيسها تحلم أنها في بيت أبيها، أو بلد أبيها، ومرة واحدة في بي