في النقاش الذي دار بين المشاركين، اتفق الجميع على أن التكنولوجيا تلعب دوراً محورياً في تغيير طرق التعلم، لكنهم شددوا على ضرورة عدم التضحية بالعلاقات الإنسانية والشخصنة في العملية التعليمية. أكد أسامة القروي على أهمية التفريق بين تكنولوجيا التعليم والتقاليد القديمة، مشيراً إلى أن التكنولوجيا يمكن أن تعزز التعليم ولكنها لا تستطيع الاستعاضة عن الأدوار الأساسية للمعلمين. كما أكدت كوثر بوزرارة على تأثير التكنولوجيا الهائل على التعليم، لكنها أشارت إلى أهمية المهارات الشخصية والمشاركة الحقيقية داخل البيئة الأكاديمية. من جانبها، أوضحت سميرة الصقلي أن التدريس الشخصي يقوي فهم الطلاب ويغني تجربتهم المعرفية بشكل لا يستطيع الوصول إليه الاعتماد الكامل على التكنولوجيا. وفي النهاية، أعرب حسّان الزّموري عن اتفاقه مع الآراء السابقة، مؤكداً على محدودية قدرة التكنولوجيا بمفردها لحل كل المشكلات التعليمية وأن التجربة الإنسانية والثقة الذاتية المكتسبة من المواجهة الشخصية غير قابلة للاختزال.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعودية- علم ولاية فيراكروز
- عندي خادمة فلبينية نصرانية منذ حوالي الشهرين، وهي متزوجة وأم لأربعة أبناءـ والحمد لله ـ من خلال تعام
- Lezennes
- كنت ألعب أنا وصديقاتي لعبة نمثل فيها أسماء المسلسلات دون كلام، وقد قمت بتمثيل مسلسل يسمى: ما ملكت أي
- أي الحديثين أصح، وبأيهما آخذ؟أخرج أبو داود والترمذي والدارقطني والبيهقي عن ابن عباس قال: كان النبي ص