في ظل الثورة الرقمية، أحدثت التكنولوجيا تحولاً جذرياً في مجال التعليم، حيث باتت تلعب دوراً محورياً في توسيع نطاق الفرص التعليمية وتحسين جودتها. وقد أتاحت الأجهزة الرقمية والبرامج الإلكترونية إمكانية الوصول إلى المعلومات والمعارف بفعالية وكفاءة غير مسبوقتين، مما ساهم في تحقيق “التعليم الشامل”. فقد مكّنت المنصات عبر الإنترنت الطلاب ذوي الظروف الصحية أو الجغرافية أو الاجتماعية الصعبة من المشاركة بنفس مستوى زملائهم، وذلك دون المساس بجودة المحتوى والموارد المقدمة.
كما أثبتت التكنولوجيا قدرتها على خلق بيئة تعليمية مبتكرة وجاذبة، خاصة مع ظهور وسائل جديدة مثل الفيديوهات الواقعية والمعززة. وهذا النهج الجديد يسهم في ترك انطباعات دائمة لدى الطلاب ويعزز فهمهم للمعلومات واحتفظان بها. علاوة على ذلك، سهلت التكنولوجيا عمليات تقييم دقيقة وشاملة لمستوى تحصيل الطلاب، مكنت المعلمين من تقديم تعليقات فردية وفورية تساند كل طالب في تحديد نقاط قوته وضعفه واتخاذ الخطوات المناسبة لتحسين أدائه الأكاديمي.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنساوفي الوقت الذي تكشف فيه التكنولوجيا عن مزايا عديدة، إلا أنها واجهت أيضاً تحديات تحتاج إلى معالجة
- مشكلتي هي زوجي يشتغل كمسؤول عن مركز بريدي، عمله هذا فيه ما هو مباح كبيع الطوابع البريدية.. الطرود..و
- إنني أشعر براحة عند الكتابة إليكم؛ لأنني أثق في فتاواكم, وقد أرسلت لكم أسئلة عديدة قبل ذلك, فأرجو ال
- شيخي الفاضل، السؤال يتعلق بالحالة التالية: ابنتي كانت تعاني من دوخة، فقال أهل العلم بأن ذلك قد يعود
- أنا متزوج من امرأة لديها ولدان من زواجها السابق، وقد طلقت زوجتي الأولى بسبب رفضها للثانية، علما أني
- Ján Žiška