في نقاش حول تأثير التكنولوجيا على الفجوة التعليمية، طرح المشاركون آراء مختلفة ومتنوعة. يرى بعضهم مثل سامي الدين الأنصاري أن هذه الفجوة ناجمة أساسًا عن عوامل اجتماعية واقتصادية وليست تقنية. ومع ذلك، دافع آخرون بما في ذلك ميار البكاي وبن شعبان وحبيبة المنوفي عن دور التكنولوجيا كعامل رئيسي لتحقيق المساواة التعليمية. يعتقد هؤلاء أن الاعتماد الكبير على التقنية يمكن أن يساهم في توسيع الفجوة بدلاً من سدها إذا لم يتم النظر إليها ضمن سياق أوسع يشمل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية أيضًا.
من جهة أخرى، أكد يوسف بن إدريس على الجانب الإيجابي للتكنولوجيا في زيادة إمكانية الوصول إلى التعليم، لكنه شدد كذلك على ضرورة موازنة استخدامها مع معالجة القضايا الاجتماعية والاقتصادية الأساسية. بشكل عام، يعكس هذا النقاش مدى تعقيد مسألة الفجوة التعليمية ومدى حاجتها لمعالجة متكاملة تأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل المؤثرة فيها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- أنا امرأة متزوجة، ولي طفلان، ومشكلتي أني لا أصلي صلاة الفجر في وقتها؛ لذلك طلبت من زوجي أن يضربني عن
- وصية عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إذا حضر الشتاء تعاهدهم وكتب لهم
- لي أخت حصلت على قرض ربوي من البنك بقيمة حوالي 4000 أردني، وقامت بإعطائي 200 دينار من المبلغ. فهل يحق
- طلقت زوجتي وأنا غاضب بقولي لها أنتي طالق طالق طالق، وشعرت بالندم بسرعة وحاولت إرجاعها في العدة ولكن
- زوجي له أخ وأختان أمهم بنت بيتا لهم من أربع أدوار (الدور الأول شقتان أعطت للأخت الأولى شقة والأخرى أ