يُجسد تمييز الخيل العربي الأصيل عن المهجن سمةً مُتمثّلةً في الشكل والتركيب الجيني. تتمتع الخيول العربية النقية بميزات فصيلة معينة، كرقبة طويلة وجسم رفيع، وتأتي ميزة “الشخص” على وجهها المميزة، بينما تُعتبر الخيول المهجنة نتيجة تزاوج الأحصنة العربية الأصيلة مع أنواع أخرى لزيادة صفات محددة.
ويُؤكد النص على أن الاختبارات الوراثية الحديثة باستخدام تقنيات علم الوراثة تساعد في تحديد مدى نقاوة الخطوط الدموية، حيث يُعد الحمض النووي مؤشراً أساسياً لفهم التركيب الوراثي لكل حصان، سواء كان أصيلاً أم مهجنًا. ويُؤكّد هذا الاختلاف الجيني على قدرة الخيل العربية الأصيلة الرياضية وتفاعلها مع البيئة مقارنة بالهجينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عُرَّاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن حكم هذا حديث: من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات دخل الجنة ـ منهم من يقول صحيح، ومنهم من يقول ض
- لدي صديق يريد أن يستفسر عن أمر: عنده قريبة تسكن في السعودية أبوها متوفى وهي تسكن مع أمها و إخوان صغا
- أعاني من مرض تكيس المبايض مما يسبب تأخرا في العادة مدة شهرين، وأحيانا أكثر وأعالج عند طبيبة مختصة بع
- إذا كنت أريد أن أقدِّم علي الحج الحكومي، ولكن إذا لم أقبل ضمن الحج الحكومي، فهل يوجد عليَّ إثم إذا ل
- عند مجامعة زوجتي فإنها تؤخر الاغتسال تكاسلا منها لعدة أيام دون أن تصلي، وأشعر بالذنب عندما أريد حقي