في النقاش حول دور الأمم المتحدة في العالم الحاضر، برز التنديد بالامن المنظم كوجهة نظر رئيسية. أشار المنصور العسيري إلى أن الأمم المتحدة تعمل لصالح الدول الكبرى، مما يؤدي إلى إخضاع الدول الفقيرة. هذا النقد يعكس وجهة نظر أن المنظمة الدولية تُستخدم كأداة لتبرير سياسات الدول الغنية ضد الدول الفقيرة. بالإضافة إلى ذلك، أكدت راغدة المهنا وأنيسة بن جابر على أن القرارات الرئيسية في الأمم المتحدة غالبًا ما تُسلمت لدول مارست الإبادة الجماعية، مما يثير تساؤلات حول العدالة الحقيقية في النظام الحالي. هذه الانتقادات تشير إلى أن هناك حاجة لمراجعة شاملة لنهج الأمم المتحدة غير المتوازن، بهدف تحقيق نظام أكثر عدالة وأقل تسلطاً بالقوة والمصلحة الذاتية.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الضحك والاستهزاء بأية طريقة على شخص لا يهتم بمنظره، وليس نظيفا؟ هل يلام هذا الشخص؛ لأنه تسبب
- أريد أن أستفسر عن الربح من المواقع الإعلانية والكسب منها لكي لا ندخل في الحرام والمسائل الربوية. وال
- أنا طبيب أسنان أعمل في بلد غير مسلم لدي مشكلة مع بعض المرضى الذين يسألون عن شرب الخمر بعد قلع الأسنا
- إيلسي مارثا ريسهوتز
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا شاب بطال أعمل عند شخص يتعامل مع البنوك الربوية المسماة في الجزائ