في النقاش حول مفهوم التوازن المثالي، يتباين الآراء بين من يراه وهمًا خادعًا ومن يعتبره هدفًا مشروعًا. يرى هشام أن التوازن المثالي هو وهم يضعنا أمام فشل محتوم، مشددًا على أن الحياة مليئة بالتقلبات المستمرة وأن كل شيء فيها ديناميكي ويتطور باستمرار. يقترح التركيز على تنمية مهارات التعامل مع هذه التقلبات بدلاً من السعي وراء حالة ثابتة من التوازن. من جهة أخرى، تعتقد أماني بن عثمان أن السعي وراء التوازن المثالي ليس عبثًا، بل هو هدف يمكن أن يساعدنا على التطور المستمر. ترى أن التوازن يعطينا هدفًا نسعى لتحقيقه، مما يجعلنا نتطور باستمرار. أما حسان الدين بن العابد فيجادل بأن السعي وراء التوازن المثالي ليس هدفًا عمليًا، وأن التمسك بهذه الفكرة يجعلنا نشعر بالفشل دائمًا. يشدد على أن المرونة والتكيف هما المفتاح للسعادة، وليس السعي وراء حالة ثابتة من التوازن.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... كنت أعاني من البدانة فقمت بعمل حمية غذائية فقدت خلالها 27-35 كيلو
- أمَّ بنا شيخ جديد وصلى الوتر ثلاث ركعات متواصلة بدون تشهد ولا سلام، وأتى بتشهد وسلام في الركعة الثال
- بالعربية: شينجي ناكاموتو
- عندما أسمع أسئلة إلحادية عن قدرة الله، فإني أقول إن الله قادر على كل شيء، و أصرف ذهني إلى أمر آخر، و
- اقترض شخص مني مبلغ 20000 جنيه مصري، منذ 3 سنوات (وهو يعمل في السعودية)، واتفق معي أكثر من مرة على مي