يُبرز النص ضرورة تحقيق التوازن بين الاستفادة الكاملة من التكنولوجيا وحماية الخصوصية الفردية في عالم البيانات الضخمة.
على الرغم من الفوائد الواضحة للثورة الرقمية، فإن اعتمادنا المتزايد على التقنية يُهدد بمخاطر مثل زيادة الأمن السيبراني وانتشار المعلومات الخاطئة، بالإضافة إلى ضعف قوانين حماية الخصوصية. يرى النص أن البيانات الشخصية ملك الأفراد، ولذلك يجب احترام حقهم في معرفة كيفية استخدامها ووضع سياسات شفافة من قبل الشركات وتطوير تقنيات جديدة لضمان أمنها أثناء النقل عبر الشبكات العامة. كما يُشدد على أهمية التعليم والتوعية للأفراد حول المخاطر الرقمية والأساليب الآمنة للتصرف في العالم الافتراضي، مع التأكيد على دور الحكومات والجهات المنظمة في وضع قوانين وتوجيهات لحماية حقوق الأفراد داخل المجال الرقمي.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة