تناولت محادثة صاحب المنشور رشيدة الفهري جدلية تصميم نظام التعليم العالي الحديث، والذي يُولي تركيزًا كبيرًا على دمج التكنولوجيا دون مراعاة الجوانب البشرية المهمة مثل تطوير المهارات الشخصية للطلاب. ويرى العديد من المشاركين أن هذا النهج غير فعال، حيث ينبغي التركيز أولاً وقبل كل شيء على تنمية المواهب البشريّة التي تتمتع بقدرات الإبداع والابتكار وحل المشاكل – وهي الصفات الضرورية للاستعداد لعالم العمل المستقبلي. وعلى الرغم من فوائد المرونة العالمية لوسائل الاتصال الرقمية، إلا أنها وحدها لا تكفي لتحقيق الأهداف التعليمية الشاملة.
ويوصي المشاركون بإعادة النظر في خطط التعليم وإعطاء الأولوية لتطوير القدرات الحياتية لدى المتعلمين. يقترحون بيئات تدريس تجمع بين التعلم التقني والتنمية الشخصية، مع الاعتراف بأهمية السياسات العامة في توجيه وتحويل المؤسسات الأكاديمية نحو تحقيق توازن أفضل بين التكنولوجيا والمهارات الإنسانية. وبالتالي، تؤكد جميع الأصوات على ضرورة وضع رعاية نمو الأفراد كمحور رئيسي لأي إعادة هيكلة مقترحة للقطاع التربوي.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلس- كنت أمارس العادة السرية-والعياذ بالله-وفي كل مرة أعزم، وأجاهد نفسي، وأعاهد نفسي، وأعاهد ربي على ع
- أعمل طبيبا (موظف حكومي) في إحدى المطارات ومن مهام عملي الكشف على المرضى الأجانب في حال مرضهم داخل ال
- أنجلور
- ما حكم قول بشرك الله بوجه النبي صلى الله علييه وسلم؟ يعني: كالذي يقول له: بشرك الله بالخير.
- سكوب شبكة التواصل الاجتماعي للقراء في البرازيل