تناولت المناقشة أهمية التوازن بين الرقمية والتعليم لضمان مستقبل التعلم البشري.
يُسلط الضوء على فرص الرقمنة في التعليم من خلال زيادة الوصول إلى المواد الدراسية، وإدارة الأعمال الإدارية بفعالية، وتخصيص التدريس للقدرات الفردية للطلاب. كما يُشير النص إلى دور التقنيات في توفير الفرصة للتعلم مدى الحياة و توسيع المجالات البحثية. إلا أن المخاوف حول انتهاكات الخصوصية للأطفال، وظهور فجوة معرفية بين المؤسسات ذات الميزانيات المختلفة، بالإضافة إلى مخاطر اضطراب وظيفي بسبب الذكاء الاصطناعي، تُبرز الحاجة إلى التوازن.
ينوه النص بضرورة الحفاظ على الإنسان باعتباره العمود الفقري للتعليم، مع الاعتبار لآثاره النفسية والاجتماعية، لضمان مستقبل التعلم البشري الفعال والملائم.