في النقاش حول التوازن بين العمل والأسرة، تم التأكيد على أن إدارة الوقت وتحديد الأولويات هما الخطوة الأولى لتحقيق هذا التوازن. ومع ذلك، تم الإقرار بأن هذه الخطوة وحدها لا تكفي. فقد أشار المشاركون إلى أهمية التواصل الإنساني المباشر، حيث لا يمكن للتكنولوجيا أن تحل محل الحوار الصريح والتواصل المفتوح داخل الأسرة. هذا التواصل ضروري لتوزيع المهام وضمان فهم الجميع لاحتياجات الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على ضرورة التغيير النفسي والمجتمعي لتحقيق التوازن بين العمل والأسرة، حيث أن فهم وتعاون الأسرة والمجتمع هما عنصران أساسيان. كما تم التطرق إلى دور الدعم المؤسسي والسياسات العملية في تحقيق هذا التوازن، مما يشير إلى أن التغييرات في السياسات المؤسسية ضرورية لدعم الأفراد في تحقيق التوازن بين مسؤولياتهم المهنية والأسرية.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل متزوج محافظ على الصلاة بشكل دائم، لكن هناك أمرًا غريبًا يحدث لي، فعند معاشرتي لزوجتي في المس
- أنا مدرس في مدرسة ثانوية في فرنسا، وفي يوم من الأيام جاءتني مديرة هذه المدرسة لتصافحني، فلم أمد يدي
- سؤالي هو أن إحدى صديقاتي مرة عملنا أنا وإياها خيرا وهي استمرت عليه وطلبت مني أن أواصله بدلها وهي تهت
- قناة زي وورلد (Zee World)
- محقق الظل