في الإسلام، التواصل الافتراضي مع الموتى، سواء من خلال الصور أو المحادثات المستندة إلى الذكاء الاصطناعي، ليس جائزاً شرعاً. هذا التحريم يعود إلى عدة أسباب. أولاً، يمكن أن يكون لهذا النوع من الاتصال تأثير سلبي على الصحة النفسية للأحياء، حيث قد يؤدي إلى زيادة الحزن وتجنب مواجهة الواقع. ثانياً، التعامل مع الصور الخاصة بالأحياء الذين فارقونا يعد خطوة خطيرة نحو التحريم، حيث نهانا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عن بناء دور العبادة فوق قبور الأشخاص الصالحين والصلاة أمام تلك القبور، لأن ذلك قد يؤدي إلى عبادة هؤلاء الأشخاص بطرق غير مشروعة. بدلاً من ذلك، يحث الدين الإسلامي المسلمين على اغتنام لحظات حياتهم لما فيها الخير والخير فقط، واستخدام وقت الإنسان بحكمة وفي أشياء ذات قيمة مثل الدعاء والاستغفار نيابة عن الأموات وكسب المزيد من الثواب والمغفرة لهم ولنفوسهم أيضًا. لذلك، فإن تركيز تطبيقك المقترح يبدو أنه خارج هذا السياق الأخلاقي والمعنوي، ونحن نشجعك على إعادة التفكير واتخاذ قرار آخر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- هل يجوز لمن فقد شخصًا عزيزًا عليه بالموت، أن يكتب خواطر تعبّر عن ألمه، وحزنه، وصعوبة الحياة من بعده،
- Brisbane City Council
- كيف أعرف إن كان الله يحبني ؟ وهل رضى والدي عني وتبسمهم لي دليل على رضى الله عني ؟ وأنا أحب الله وراض
- هل يمكن للمسافر، إذا صلى خلف المقيم صلاة المغرب، أن يجمع ويقصر العشاء وحده بعد تسليم الإمام؟ أم لا ي
- جزاكم الله خيرا س- ما مضمون هذه المقولة ((( ويل لمن غلبت آحاده عشراته ))) وهل معنى ذالك بأن الوزن ال