في النص المقدم، يتم تسليط الضوء بوضوح على قضية حساسة وهي الشرك وخطورة زيارة الكهنة والعرافين. يُشدد المؤلف على أن باب التوبة يبقى مفتوحًا للمؤمنين الذين ربما وقعوا في هذه المشكلة دون قصد. ويقسم الموضوع إلى ثلاثة سيناريوهات مختلفة: الأولى عندما يقوم الشخص بزيارة كهان أو عرافين لكنه لا يؤمن فعلاً بقدرتهم على رؤية المستقبل، فهذا يعتبر عصيانًا ولكنه ليس شركًا كبيرًا. السيناريو الثاني أكثر خطورة؛ فهو يشير إلى حالة الموافقة على ادعاءات هؤلاء الأفراد بالمعرفة الغيبية، وهذا ما يعتبر شركًا أكبر وقد يؤدي إلى ترك الدين بحسب بعض الآراء الفقهية. وأخيراً، يناقش النص احتمال استخدام تلك الزيارات بطريقة ذكية لتبيان سوء أفعالهم وتعريف الآخرين بخداعهم.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةبعد ذلك، يدعو المؤلف أولئك الذين بدأوا يفهمون عقيدة التوحيد ويتجهون نحو التوبة إلى تأكيد إيمانهم الراسخ وتجنب الرجوع لزيارة مثل هؤلاء مرة أخرى. بالإضافة لذلك، يجب عليهم إعادة تقييم وإعلان اعتقادهم الجازم بوحدانية الله وبأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم رسوله. وفي النهاية، يحث النص القراء على الاستمرار في
- إخوتي الأعزاء، سدد الله خطاكم، ونور بصيرتكم، وجزاكم عن أمة الإسلام خير الجزاء. لو سمحتم عندي سؤال دق
- دخلت منذ فترة مستشفى إثر وعكة صحية وزاد علي الألم داخل المستشفى ولذا دخلت العناية المركزة ومكثت فيها
- ألقى علي زوجي يمين الطلاق عبر الهاتف، ثم حاول الاتصال بي ليبلغني أنه راجعني، ولكني لم أرد عليه، فأرس
- "شتاء يأتي" (2021): عرض مصارعة محترف
- أنا موظف في أحد البنوك التجارية (الربوية) وقبل أن أعمل في هذا البنك مكثت فترة سنتين من دون عمل (طبعا