تسلط مقالة “نوال السوسي” الضوء على الدور المحوري للثقافة البيئية في تحقيق الاستدامة، مشيرة إلى أنها قد تكون الحل الذي طالما بحث عنه العالم لمعالجة تحديات بيئية كبرى كالتلوث الصناعي والبلاستيكي. رغم الجهود المتواصلة لتطبيق التقنيات التعليمية الحديثة، تبقى الثقافة البيئية عاملاً أساسياً غير مستغل بشكل كامل. فهي أكثر من مجرد وعي بوجود المشاكل؛ إنها تغييرات جذرية في سلوك الأفراد وممارساتهم اليومية. بينما توفر التكنولوجيا أدوات فعالة لنشر الوعي، فإن الثقافة البيئية هي ما يحول هذا الوعي إلى إجراءات عملية وقرارات يومية صديقة للبيئة. لذلك، تعتبر الثقافة البيئية مفتاحاً حاسماً لتحقيق استراتيجيات الاستدامة طويلة الأمد، حيث تعمل على ترسيخ عادات وسلوكيات إيجابية لدى المجتمعات نحو الحفاظ على البيئة والحفاظ عليها للأجيال القادمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخبرني أحد الأشخاص أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل اليمن: الإيمان يمان، والحكمة يمانية. إنما
- بالعربية: بريزيدنتي بروندتي
- عندى سؤال الرجاء الرد عليه في أقرب وقت: أعمل في شركة مطاحن حارسا على البوابة الرئيسية ومسؤول عن الدخ
- توفي عمّنا منذ عدة أشهر، وترك لنا مالًا، فورثناه عنه؛ لأنه غير متزوج، وليس له أولاد، ونحن أبناء أخيه
- سلام عليكم ، شيخ هل يجوز للطفل المعاق ذهنيا أن ينظر لوجه المرأة الساتره لوجهها لو كشفته مثلا .. ولا