في نقاش حول الثقافة والمعاصرة في سياقات حضرية مختلفة مثل السودان وسويسرا واليابان، يبرز تركيز واضح على تحقيق توازن بين الاحتفاظ بالتراث الثقافي واحتضان الابتكار والتغيير. تؤكد المتحدثون، بما في ذلك نعيمة بن عبد المالك وميلا السعودي وحافظ الحسني وحبيبة بن بكري، على أن تجاهل التراث لصالح المعاصر قد يؤدي إلى فقدان الهوية. يقترح حافظ الحسني نهجًا جديدًا يتمثل في استخدام التراث كنقطة انطلاق للإبداع الحديث، بينما تدعو حبيبة بن بكري إلى قبول كلا الجانبين وإنشاء تكامل يعزز الهوية ويسمح بالنمو. وفي نهاية المطاف، يشجع جميع المشاركين على التفكير العميق بشأن العلاقة بين الثقافة التقليدية والقيم الحديثة ضمن بيئات عمرانية متنوعة، بهدف تطوير نظام يسمح بفهم أفضل للتعلم من الماضي واستخدامه كأساس للمضي قدمًا بطريقة غير تنازلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سأفصح عما في داخلي، لعل الله أن يكتب لي مخرجاً، أنا شابٌ عندي 27 سنةً، أعزب، ومتدينٌ، ومعينٌ في الأو
- اشتركت في استثمار بمبلغ عشرين ألف جنيه مع أحد الأشخاص، فاتضح أنه نصاب، وهو هارب الآن ولا نعلم مكانه،
- كنت قد تقدمت بطلب للانخراط في التعاضدية العامة (وهي مؤسسة للتغطية الصحية ) لكنهم قالوا لي إن زوجتي ل
- سؤالي هو: هل يجوز انتقاد أداء الشخص أو سلوكه، أو تصرفه، أو أفكاره، أو محتواه، أو صناعته؟ وهل هو من ا
- هل يجوز للحائض دخول المسجد ولو كانت مسؤولة عنه؟