في النقاش حول الانتقال الرقمي، برزت الثقة الرقمية كعنصر أساسي لضمان تطور رقمي مستدام. اتفق جميع المشاركين على أن الأخلاقيات الرقمية ليست مجرد مسألة ثانوية، بل هي جوهرية لتحقيق هذا الهدف. أكدوا على ضرورة وجود قوانين صارمة لحماية الأفراد من الاستغلال الرقمي، مما يعزز الثقة في البيئة الرقمية. عبد الملك القروي أشار إلى أن الأخلاقيات الرقمية تتجاوز المسؤولية القانونية لتصل إلى مرتبة أخلاقية سامية، بينما شددت أمامة الدرقاوي على أهمية التشريعات الصارمة لمنع سوء استخدام التقنية وضمان خصوصية الأفراد. كما دعم القاسمي بن زكري هذه الآراء، مؤكداً حاجة المجتمع الرقمي إلى إطار عمل واضح يحمي أفراده وينظم عملهم. اتفقت أمامة الدرقاوي وعتمان الهواري على أن غياب القوانين الواضحة قد يؤدي إلى فقدان الثقة والأمان داخل البيئة الرقمية، مما يؤكد الحاجة إلى صياغة قوانين أقوى تتماشى مع القيم الإنسانية وتوفر بيئة رقمية آمنة وصحية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات، ولدي الآن طفل وعمره تقريبا 5 أشهر، وفي بداية زواجي وتحديدا في السنتين الأو
- أرجوكم أن تساعدوني أنا فتاة عمري21 ما زلت أدرس في الباكلوريا، المشكلة هي أن الوقت يمر من غير ما أعمل
- Ishq In The Air
- هل يجوز قضاء الصيام مع الأجر في شوال؛ أي أقضي الدين الذي علي ويحسب لي أجر مع صوم الست البيض؟
- أريد أن أعرف معنى اسم تالين في الإسلام وهل يجوز أن أسمي بنتي باسم تالين؟