في النقاش الذي أثارته نوال بن الطيب حول طبيعة الثورات، تباينت الآراء بين من يرى أنها مجرد مهرجانات للمحافظة على السلطة ومن يعتقد أنها تعكس رغبة جيلية حقيقية في التغيير. وهبي العلوي وإلهام الغريسي قدما وجهتي نظر متعارضتين، حيث اعتبر العلوي أن الثورات الأخيرة ليست حقيقية بل هي وسائل للحفاظ على السلطة، بينما رأت الغريسي أن هناك رغبة جيلية واضحة في التغيير رغم تأثير القوى الكبرى. شارك المتابعون مثل عتبة الزوبيري وسند الشريف وثريا العروي في النقاش، مشيرين إلى أن بعض المشاركين قد لا يكونون جادين في رغبتهم في التغيير. بهاء الشهابي انتقد إنكار رغبة الجيل في التغيير، معتبرًا ذلك تحقيرًا للروح الثورية. عبد الرحيم بن عروس ودليلة بن زكري أضافا عمقًا للنقاش، حيث رأى بن عروس أن تصنيف الثورات كمجرد مهرجانات يفتقر إلى فهم الحراك الاجتماعي، بينما أكدت بن زكري على ضرورة عدم تجاهل الرغبة الجيلية في التغيير. خولة العسيري أكدت أن الأسباب المادية والرغبة في التغيير هما وجهان لعملة واحدة.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسب- مرتبة الإمامة أعلى من مرتبة النبوة ؟ وضح ذلك
- توفي زوجي وترك وصية، ولكن تاريخ الوصية كان قبل إنجاب أطفالي بعامين، ولا أعلم إن كان كتبها ونسيها أم
- هل يشرع للمرأة أن تحد على أي متوفى ذكرا كان أو أنثى حتى ولو كان لا يجمعها بالمتوفى أي صلة قرابة كجار
- جزاكم الله خيرًا. أردت أن أجعل صفحتي الشخصية على الفيسبوك صفحة عامة لكل الأشخاص ذكورًا كانوا أو إناث
- أنا أشتغل بالخزينة العامة للمملكة المغربية، وأتلقى شأني كشأن جميع موظفي الإدارات التابعة لوزارة الما