في النص، يُظهر النقاش حول النظام التعليمي الحالي إجماعًا على ضرورة إحداث ثورة تعليمية لتحقيق التنمية المستدامة. يُعتبر النظام الحالي غير قادر على توليد الابتكار والطاقة الذهنية النقدية بسبب اعتماده الكبير على حفظ المعلومات وتقديم اختبارات عقيمة. هذا النقد يدفع نحو توجه جديد يضع المتعلم في مركز العملية التعليمية، حيث يصبح منتجًا رئيسيًا للمعارف الجديدة تحت توجيهات متجددة تتوافق مع ديناميكية العالم الحديث. المشاركون في النقاش، مثل سقاوسمي، موسى الدين الرايس، لقمان بن داود، وزهور بن الماحي، أكدوا على الحاجة الملحة لهذه الثورة التعليمية، مشددين على أهمية التعلم الشخصي المنظم والملائم للاحتياجات الخاصة للشباب اليوم. كما أشاروا إلى ضرورة فهم أفضل لمهام القرن الحادي والعشرين وما بعده. هذه الآراء المؤيدة للثورة التعليمية تُترجم إلى إجراءات فعلية قد تكون ذات تأثير كبير، مما يعكس رغبة في إعادة تشكيل البيئة التعليمية لإنتاج مواطنين مطلعين وممكنين قادرين على الاستجابة بشكل استراتيجي للتحديات العالمية المعاصرة والأجيال المقبلة منها.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاء- ليس لدينا بنوك في بلدنا تتعامل مع المواقع الأجنبية، فهل يجوز طلب بطاقة بنكية من بنك إلكتروني بحكم أن
- Mo (2016 film)
- Alban Hills
- يا فضيلة الشيخ طلبت مني إحدى الشركات خبيرا يعاونها على تنظيم العمل، ونظرا لعلاقاتي في السوق أحضرت له
- كنت أعمل فى بنك ربوى لمدة 17 عاما، وقد وفقني الله تعالى للبعد عن الربا ولمست بنفسى تغيرا مذهلا فى حي