في نقاش حول ندرة المياه في منطقة الشرق الأوسط، اتفق معظم المشاركين على الحاجة الملحة لثورة ثقافية شاملة للتعامل مع هذه المشكلة المستمرة. أكدوا على ضرورة تغيير جذري في النماذج الاقتصادية والاستهلاكية التي تهتم بالاستخدام الكفؤ للموارد الطبيعية مثل الماء. وقد سلطوا الضوء على أهمية توجيه السياسات الحكومية نحو تشجيع الاستدامة وضمان الأمن المائي عبر تقليص هدر المياه وتعزيز استخدامها بكفاءة أعلى. بالإضافة إلى ذلك، شددت الآراء أيضًا على دور القطاع الخاص في الاستثمار في مشاريع مياه مستدامة.
كما تم التأكيد على أهمية الجانبين السياسي والاقتصادي، حيث رأى البعض أنه يجب وضع قوانين رادعة ضد إهدار المياه ودعم اقتصادي قوي لتطوير تكنولوجيا مبتكرة لإدارة المياه. وأخيرا، دعت إحدى الأصوات إلى التركيز على دور المجتمع والثقافة بجانب التدخل الرسمي لتحقيق حل دائم لهذه القضية الحرجة. كل هذه العناصر مجتمعة تعتبر أساسية لنجاح ثورة ثقافية تؤدي إلى استدامة المياه في المنطقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعف- السلام عليكم ورحمة الله،،، أنا وأهلي نعيش في فلسطين المحتلة، وعند البدء بتقسيم إرث والدي رحمه الله (
- زلزال مينداناو ديسمبر 2023
- اتفقت مع زوجتي الثانية قبل الزواج على وجود أبنائها من زوج سابق معنا في المنزل, وبعد الدخول بها لم يو
- أنا امرأة 23 سنة متزوجة منذ 6 أشهر، وأعاني من ألم في الجماع يرجع إلى خوفي من العملية رغم أني أحب زوج
- سؤال: هل الاجتهاد في قراءة القرآن وختمه أكثر من مرة يكون شافعا لي يوم القيامة؟ وما هو منزلة قارئ الق