في النقاش الذي بدأه عبد العظيم السمان حول الجرأة والتحدي، تم تسليط الضوء على دور الأفعال الصغيرة في إحداث تغييرات هائلة. السمان طرح فكرة أن الجرأة والتحدي هما صفتان أساسية لتحقيق التغيرات الكبرى، مما يثير تساؤلات حول تأثير الأفعال الصغيرة مقارنة بالأفعال الجذرية. إخلاص بن فضيل أضاف بُعدًا آخر للنقاش، مشيرًا إلى أن المشكلة ليست فقط بين التغيير التدريجي والجذري، بل هي أكبر من ذلك، معتبرًا أن السلوك البنائي يختلف عن التغيير التدريجي. من جهته، الكوهن المغراوي أكد على عدم وجود تناقض بين السلوك البنائي والتغيير التدريجي، مستشهدًا بقدرة الإصلاحات الصغيرة على إحداث تغييرات جذرية. المصطفى بن شماس أعرب عن عدم فهمه لكيفية اعتبار السلوك البنائي عكس التغيير التدريجي. هذا النقاش يعكس تعقيدات مفهوم التغيير ومدى تأثير الأفعال الصغيرة على المستقبل، مما يطرح السؤال: هل يمكن للخطوات الصغيرة أن تكون مدفوعة بالجرأة لتُحدث ثورة، أم أننا بحاجة إلى أفعال جذرية لتحقيق التحول؟
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- سمعت أن بلع البلغم يفطر، ويبطل الصلاة. في أثناء الصلاة لا أعرف كيف نزل إلى فمي البلغم. فحصل مني أني
- لاحظت في المصحف الشريف في سورة الأنبياء في الآية رقم (4) في قول الله تعالى:(قال ربي يعلم القول) أنه
- لقبول العمل عند الله شرطان لا بد من توفرهما، والمطلوب ذكر هذين الشرطين مع شرح موجز للمقصود منهما.
- لقد اشترينا أنا وأخواتي أرضاً مشتركة في ما بيننا وقلنا في البداية أن نبيعها بعد أن يرتفع سعرها ، ثم
- أنا فتاةٌ تعرضت لحادث سيرٍ منذ 8 سنين، وقد نتج عنه شرخٌ بالحوض، وتم الشفاء بالكامل، ولا يؤثر علي إطل