توضح اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، أن هناك حديثين نبويين يتعلقان بزيارة العرافين والكهنة. الحديث الأول يوضح أن من يصدق العراف أو الكاهن معتقداً أنه يعلم الغيب يكون قد كفر بما أنزل على محمد، لأن ذلك يتعارض مع القرآن الكريم الذي ينص على أن الله وحده يعلم الغيب. أما الحديث الثاني فيشير إلى أن من يسأل العراف دون تصديقه لا تقبل له صلاة أربعين ليلة. وبالتالي، فإن من يصدق العراف أو الكاهن يكون قد ارتكب كفراً، بينما من يسألهما دون تصديق لا يقع في الكفر. هذا التوضيح يبين الفرق بين التصديق والسؤال، حيث إن التصديق يؤدي إلى الكفر بينما السؤال دون تصديق يؤدي إلى عدم قبول الصلاة لمدة أربعين يوماً.
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أن أبين للزبون أنني غير ما أنا عليه من الجنسية؛ حيث أنني أقول للزبون بأنني من الجنسية الفلاني
- بسم الله الرحمن الرحيمشيخنا الفاضل:توفي والدي قبل أسبوعين وقد بلغ إلينا أنه لم يدفع زكاة قبل عامين م
- لدينا تركة جدّي المتوفّى، وهي لم تقسّم بعد. عمتي مريضة جدا، ولها ابن وحيد. ففي حالة -لا قدر الله- وا
- Sandwich cookie
- إحدى الأخوات المسلمات من أوزباكستان كانت غير ملتزمة ثم التزمت والحمد لله تحجبت وبدأت تصلي وحسن التزا