توضح اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، أن هناك حديثين نبويين يتعلقان بزيارة العرافين والكهنة. الحديث الأول يوضح أن من يصدق العراف أو الكاهن معتقداً أنه يعلم الغيب يكون قد كفر بما أنزل على محمد، لأن ذلك يتعارض مع القرآن الكريم الذي ينص على أن الله وحده يعلم الغيب. أما الحديث الثاني فيشير إلى أن من يسأل العراف دون تصديقه لا تقبل له صلاة أربعين ليلة. وبالتالي، فإن من يصدق العراف أو الكاهن يكون قد ارتكب كفراً، بينما من يسألهما دون تصديق لا يقع في الكفر. هذا التوضيح يبين الفرق بين التصديق والسؤال، حيث إن التصديق يؤدي إلى الكفر بينما السؤال دون تصديق يؤدي إلى عدم قبول الصلاة لمدة أربعين يوماً.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Rusena Gelanteh
- النمر الأحمر القديم، إيزلينغتون
- سوالي: حالياً أعيش بالهند هل أصوم يوم عرفة مع أهل السعودية، و أحتفل بعيد الأضحى مع أهل السعودية، أو
- حضرة الشيخ المحترم:أنا حامل أعيش في الولايات المتحدة, وعندي مغص أصابني بسبب الحمل, وقد وصفت لي الطبي
- امرأة طلبت الطلاق من زوجها مرات عديدة بسبب استحالة المتابعة معه، لم يوافق الرجل.. فلجأت لمحام، وبعد