يناقش النص المؤثرات التي تؤدي إلى اختلاف حجم الثديين بين النساء، مُشيرًا إلى أن الجينات تلعب دورًا أساسيًّا في تحديد حجمهما منذ الولادة. كما يُسلط الضوء على تأثير الهرمونات خلال مراحل مختلفة من حياة الأنثى، مثل البلوغ والولادة وانقطاع الطمث، حيث تُؤدي التغيرات الهرمونية إلى تغيرات في حجم الثديين. يشير النص أيضًا إلى دور عوامل أخرى كالتغذية والوزن، ومُشورة بمراجعة طبيب مختص لمعالجة أي قلق بشأن عدم تطابق حجم الثديين، مع التأكيد على أن هذه الاختلافات غالبًا ما تكون غير ضارة و تستحق الاستشارة الطبية للحصول على راحة البال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لفاقد الطهورين أن يقرأ القرآن الكريم؟ وإن جاز؛ فهل له أن يمس المصحف المجزّأ؟
- هل يجوز اختبار عقائد الناس بأسئلة معينة كـ (أين الله)، ثم الحكم عليهم بناءاً على الجواب، وما هو الدل
- حججت السنة الماضية ومعي زوجتي، وفي اليوم الثاني من أيام التشريق أردنا التعجل، وكان برفقتي رجلان وثلا
- Miguel Barbachano
- ما حكم من سألته زوجته الطلاق فأجاب: لك ما شئت ؟