في الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا، تلعب الحرب النفسية دورًا محوريًا في استراتيجيات كلا البلدين. روسيا تستخدم وسائل الإعلام الحكومية والمواقع الإلكترونية والشبكات الاجتماعية لنشر رسائل تروج لوجود تهديد مستمر لأمنها الوطني من قبل أوكرانيا والدول الغربية. هذه الرسائل تهدف إلى تشكيل رأي عام داخلي يدعم التدخل الروسي المحتمل ويقلل من تأثير العقوبات الاقتصادية والعسكرية. بالإضافة إلى ذلك، تعتمد روسيا على نشر المعلومات الخاطئة والنسب الكاذبة لإثارة الفوضى وتقويض الثقة في الحكومة الأوكرانية والقادة الغربيين. من ناحية أخرى، تواجه أوكرانيا تحديًا كبيرًا في مواجهة الحملة الإعلامية الروسية الضخمة. تبنت أوكرانيا سياسة أكثر شفافية ووضوحًا فيما يتعلق بسلوكها السياسي والعسكري، وتستغل المنصات الرقمية لنشر رسالتها مباشرة للمواطنين الأوكرانيين وللرأي العام عبر الإنترنت. رغم محدودية وسائلها مقارنة بالوسائل الإعلامية الرسمية الروسية، إلا أن جهود التواصل الاجتماعي والأخبار المحلية تساعد في تعزيز الشعور بالوحدة الوطنية والاستقلالية لدى الشعب الأوكراني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطة- ما حكم قول: ليس لإبليس توبة؟.
- 1- أعمل محاسبا في مركز تدريب العاملين (معهد ) بالقطاع المصرفي والشركات الصناعية والشركات الخاصة الكب
- أنا أعمل في مدرسة كمدرس لمادة الحاسبات، وقمت بالعرض على إدارة المدرسة أن أقوم بعمل موقع إلكتروني على
- فتاة في منتصف الأربعينيات من العمر تزوجت من رجل كفء قبل عام من خلال (مطوع وإمام مسجد ومأذون ) في دول
- أحيانا عندما أقرأ القران أضحك أو أتبسم على قصص السفهاء والكفار وسخرية الله منهم وفرحا على انتصار الح