وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح بطلب الطلاق أو الخلع عند وجود عذر مشروع. هذا العذر قد يشمل سوء المعاملة، عدم الوفاء بالواجبات الزوجية، أو عدم القدرة على العيش معًا بشكل سلمي. كما أكدت الروايات النبوية على أن مطالبة أحد الزوجين بالطلاق بدون ضرورة ملحة تعتبر غير جائزة شرعاً. لذلك، يجب توفر سبب مشروع قبل التفكير في الانفصال.
من الناحية العملية، حدد علماء الدين فترة انتظار معينة تسمى “التأجيل” خلالها يتمتع كل طرف بحقه القانوني في الحصول على الوقت الكافي للاستعداد للعيش المشترك. ومع ذلك، يمكن اعتبار سوء استخدام الحق في التأجيل كتضليل وعدم جدية تجاه الرابطة الزوجية. عندما يتضح المستوى المتزايد من الضغط السلبي والعجز عن حل النزاع، يصبح الخيار الأمثل هو التفريق المؤقت عبر طرق مثل الطلاق أو الخلع.
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربيفي النهاية، القرار النهائي يرجع إلى الزوجة نفسها بناءً على رؤيتها الذاتية واتخاذ القرارات المستندة إلى إيمانها وفهمها لمعنى الحياة الزوجية برؤية دينية وفلسفية راسخة.
- عندما ألمس زوجتي أو أغازلها ينزل مني سائل. فما هو الحل؟ فالاستحمام أكثر من مرة في اليوم يتعبني بس
- هذه رسالة وصلتني عن طريق الواتس، واحترت في محتوى الكلام. سؤالي: هل يعتبر من سوء الأدب مع الله أو عدم
- أخي تسبب في مشكلة وحكم عليه المجلس العرفي بمبلغ 120 ألف جنيه مصري، وذلك بسبب هجومه على منزل أصهاره و
- أنا متزوج، وأثناء حديثي مع زوجتي بالكتابة على برنامج الواتساب حدثت مشادة بيننا، واختلاف في الرأي حول
- أنا طبيب متخرج من جامعة الأزهر بنين الرابع على الدفعة، ونزلت لنا النيابات (درجات التخصص)، فهل يجوز أ