الحديث الشريف “أسأل الله ما يغنيّ في الدُّنيا والأخرى” هو حديث يُنسب إلى خالد بن الوليد، لكنه لا يتمتع بصحة شرعية وفقًا لعلماء الحديث الإسلاميين، بما في ذلك الشيخ عبد العزيز بن باز. هذا الحديث مليء بالمعلومات التي قد تكون مسروقة أو مجمعة من مصادر مختلفة، ولا يوجد له سند صحيح. ومع ذلك، فإن بعض أجزاء الحديث موجودة في مصادر موثوقة مثل “كنز العمال”، والتي تؤكد على أهمية التقوى، والقناعة، والإحسان، والتذكر في العبادة. كما يدعو الحديث إلى الالتزام بالفروض والحفاظ على الطهارة وحسن الخلق لإتمام الإيمان. على الرغم من عدم صحة الحديث من الناحية الشرعية، إلا أن رسائله الأخلاقية والدينية تعكس الحقائق الإسلامية الرئيسية الواردة في القرآن والسنة المطهرة. لذلك، حتى لو كان الحديث المجمَّع غير معتمد شرعياً، فإن القيم التي يحملها تبقى صحيحة وقيمة للغاية.
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيا- عندي قرض من بنك الراجحي, ولم أنتهِ من سداده, واحتجت لقرض آخر, فوجدت شخصًا يوفر لي المبلغ الذي أسدد ب
- ليهي (الجماعة المتشددة)
- من المعلوم أن نصاب الزكاة من الذهب عيار24 هو 85 غراما، وعند حساب نصاب الزكاة بالمال نقوم بضرب 85غرام
- فضيلة الشيخ: كنت قد فهمت من بعض العلماء الكبار أن مجالسة الذين يسبون الدين كفر غير أني لم ألتزم بذلك
- انتهك الناس ستري وسخروا من عورتي، وهذا ليس تخيلا، فقد قالت لي جارتي في الشارع مستهزئة: هذه هي ـ متحد