في الإسلام، يُعتبر الزواج المؤقت، المعروف أيضًا باسم المتعة، موضوعًا مثيرًا للجدل. وفقًا للنص، كان الزواج المؤقت مباحًا في بداية الإسلام، ولكن تم تحريمه لاحقًا بناءً على الأدلة الشرعية. يشير الحديثان الشريفان من أسانيد البخاري ومسلم إلى هذا التحريم، مما يجعله حكمًا شرعيًا واضحًا. يُعتبر الزواج الدائم في الإسلام أساسًا للحب والمودة والرحمة والقرابة، وهي عناصر غائبة عن الزواج المؤقت. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى بعض الروايات التي تدعم مشروعية المتعة، مثل قوله سبحانه وتعالى بشأن المهور، بأنها غير صحيحة بناءً على السياقات القرانية والإنسانية الأخرى. كما أن الإجماع التاريخي من صحابة الرسول الكريم يدعم هذا التحريم. وبالتالي، يُعتبر الزواج المؤقت محظورًا تمامًا وفق القانون الروحي الإسلامي.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 25 سنة مقيمة بدولة عربية خارج بلدي الأصلي لمدة سنة ونصف تقريبا وأعيش لوحدي في غرفة مست
- أنا مغترب، ومتزوج. وتملكني الشيطان؛ ففعلت ذنوبا كثيرة بسبب الشهوة، ولا أستطيع التوقف عنها. والراتب ل
- اتصلت بي زوجتي، وكان مزاجها عكرا، وكانت في مدينة أخرى غير المكان الذي أنا فيه، فكانت تغضبني في هذا ا
- إذا أذنب الإنسان ذنبا ووقعت عليه عقوبة وبلاء من الله جراء ذلك الذنب، فاستغفر الإنسان ربه وتاب إليه و
- ما هي كيفية وزن شعر المولد الذكر بعد حلقه في اليوم السابع؟ وهل يكون الحلق بالموسى أم بالماكينة؟ وهل