في الإسلام، يُعتبر الدين والخلق من أهم المعايير عند اختيار الزوج المحتمل. النص يؤكد على أن الرجل الذي يتمتع بحسن الخلق والدين هو فرصة نادرة يجب تقديرها، حتى لو لم يكن يمتلك منزلاً في الوقت الحالي. يشير النص إلى قصة الصحابي معاوية ابن أبي سفيان الذي لم يكن غنياً، ومع ذلك كان مناسباً للزواج من فاطمة بنت قيس. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم نصح بأن الأولويات يجب أن تكون مراعاتها، وأن عدم القدرة على توفير منزل في الوقت الحالي لا ينبغي أن يكون عائقاً إذا كان الرجل قادراً على تأمين الأساسيات لاحقاً. هذا النهج يعكس عقلانية في التعامل مع متطلبات الزواج، حيث يُفضل الدين والخلق على الثروة المادية الفورية. ومع ذلك، إذا لم يتمكن الرجل من تحمل تكلفة المنزل في فترة قصيرة نسبياً، فقد يكون من الأفضل البحث عن خيارات أخرى للحفاظ على حقوق الطرفين وتوقعاتهم المعقولة.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثة- منذ 8 سنوات تزوجت كزوجة ثانية (وأنا مطلقة) من رجل وعدني أن ظروفه المادية صعبة نتيجة ديون عليه، لمدة
- Lompret
- في الدورة الشهرية وفي اليوم الخامس انقطع الدم، وعندها اغتسلت وبعد 9 ساعات رأيت بعضا من القطع البنية
- تنزيه الله بسلب الصفات وحده نقص إذا لم يُثبت معه الكمال المخالف للنقص. سبحان الله وبحمده = سبحان الل
- أنا زوجة وزوجي يحب أن يكون مظهري لائقا دائماً وطول الوقت وبالتالى عليَّ عمل شعري عند الكوافير وبالرغ