فيما يتعلق بالحكم الشرعي حول ذبح بقرة بنية أن يكون جزء منها عقيقة والآخر أضحية، هناك اختلاف بين المدارس الفقهية. الحنفية والشافعية يرون جواز ذلك، حيث يمكن ذبح حيوان كبير مثل البقرة وتقسيمه بين عدة أغراض دينية، بشرط وجود سبب واضح لكل قسم. ومع ذلك، يمنع الحنابلة هذا التشريك في العقيقة، ويعتبرون أن الأعمال الدينية يجب أن تكون مستقلة ومتميزة، مما يعني ضرورة إعداد عقيقة خاصة بكل طفل باستخدام شياه، بالإضافة إلى الأضحية في وقتها المناسب. بناءً على هذه الاختلافات، ينصح دائماً بالتوافق مع رأي المفتي المحلي للحصول على توجيه أكثر تحديدًا بشأن الحالة الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة مطلقة، ولم أرزق بأطفال، ولي والدان كبيران في العمر أصرف عليهما، ومنذ فترة سمعت من أمي أن أ
- فرانكلين هوبز
- أنا سيدة متزوجة منذ 11 عاما ولدي أطفال، حصل بيني وبين زوجي مشكلة وعلى أثرها طلقني طلقة واحدة وهو غاض
- أبلغ من العمر 19 عاما. أدرس في كلية الطب. وبفضل الله بدأت في تعلم قراءة القرآن وحفظه من شهر. وعندي د
- كيف تقولون لامرأة اعترفت بالزنا أو بالخيانه بأن الأمر هين ولها أن تتوب وتصدق فى توبتها وقد علمت أن ا