الحكم الشرعي حول زواج القاصرات، كما يتضح من النص، يؤكد على ضرورة تأخير سن الزواج حتى تكون الفتاة قادرة عقلاً وجسدياً على تحمل مسؤوليات الحياة الزوجية. الشريعة الإسلامية تحث على هذا التأخير لضمان استقرار الفتاة نفسياً واستعدادها الكامل لأعباء الحياة الزوجية والعائلية. هذا القرار يعتمد بشكل أساسي على تقدير الأهل والقاضي المحلي بناءً على حالة كل فتاة فردياً، مما يضمن حماية حقوقهن وصيانة مصالحهن العليا. الهدف ليس تعجيل الزواج بغض النظر عن النتائج المحتملة، بل هو حماية الفتيات من أي ضرر قد ينجم عن الزواج المبكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي تعاملني بقسوة، وتصرخ في وجهي كل يوم، أنا تحديداً، ولا تصرخ في وجه إخوتي، وتقول كلاما مُحبطا وسلب
- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لو جعل القرآن في إهاب، ثم ألقي في النار ما احترق. إن كان يعني أن
- أنا أعمل في شركة لإنتاج البرامج وبيعها للعملاء مقابل عقد سنوي بعد انتهاء فترة العقد فإن العميل له ال
- Ronel
- لاني (Lannes)