في النص، يُوضح أن الحكم النهائي لمن يشرك بالله هو دخول النار، بغض النظر عن أي ادعاءات خارجية بالإسلام. هذا يعني أن من يعبد آلهة أخرى أو يشرك بالله، حتى لو كان يدعي الإسلام ظاهرياً، فلن ينفعه ذلك وسيكون مصيره النار. أما بالنسبة للمنافقين، فيُقسمون إلى نوعين: أولئك الذين يخفون الكفر في قلوبهم ويظهرون الإسلام، فهم في الدرجة الأدنى من النار. أما النوع الثاني فهم الذين يقعون في بعض أشكال النفاق مثل الكذب أو الغدر أو الشرك الأصغر أو المعاصي الكبرى والصغرى، ولكنهم ماتوا وهم يؤمنون بتوحيد الله، فهم ضمن حكم الرحمة الإلهية حيث سيقرر الله جزاءهم يوم القيامة. وبالتالي، الطريق إلى الجنة واضح جداً وهو التوحيد والإيمان المطلق برب العالمين، والأمر متروك لإرادة الله فيما يتعلق بالعقاب والتسامح تجاه الخطايا الفردية.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- GM Quader
- أنا شاب عمري 18 سنة ومقدم على الانتساب إلى دورة ضباط في الكلية الحربية، ومن شروط الانتساب إلى هذه ال
- إذا تأخر أحد لصلاة الفجر ووصل المسجد وقد انتهت الصلاة بوقتها ولم يلحق السجود هل يصلي لوحده أم ماذا .
- طلبت من طبيبي الخاص أن يكتب لي شهادة طبية رسمية؛ لأنني أحتاجها للتسجيل في الجامعة. ولما ذهبت لأخذها،
- هل يجوز لي أن أتطوع و أصبح عضوا في جمعية تهتم بأطفال صغار هم أيتام و معاقون و أبناء زنا وفيهم من تخل