يؤكد النص على أن الشريعة الإسلامية تحرم بشدة اقتراض المال بفائدة لشراء العقارات، حيث يعتبر ذلك نوعاً من الربا المحرم. يوضح الفقهاء أن أي اتفاق يتضمن زيادة فوق الأصل عند إعادة الديون يُعد ربوياً، وهو محظور بإجماع العلماء المسلمين. مجمع الفقه الإسلامي يؤكد على حرمة استخدام البنوك التقليدية التي تقدم خدمات التمويل العقاري بناءً على معدل فائدة، مستشهداً بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحذر من التعامل بالربا. على الرغم من المخاوف المتعلقة بتكاليف الاستئجار المرتفعة وكثافة السكان في بعض المناطق، يشدد النص على ضرورة البحث عن حلول مشروعة تلبي الاحتياجات الأساسية ضمن حدود القانون الديني. في النهاية، يتم التأكيد على أهمية التوبة والرجوع إلى الطريق الحق لمن ارتكبوا التعامل بالربا.
إقرأ أيضا:دراسة رسمية ميدانية أعدها مجلس النواب المغربي حول اللغة الأولى للمغاربة 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة متزوجة، سعيدة مع زوجي، غير أنه دائمًا ما يغالي في مطالبه عند المعاشرة الزوجية، فهل امتناعي
- كنت قبل مدة في دورة تدريبية لمدة أسبوعين في بلد أجنبي كان معي محرم، ولكن في البداية كنت آكل فقط الدج
- جزاكم الله خيراً ـ يا فضيلة الشيخ: أعطاني أحد الناس فوائد ربوية لأوزعها، لأنه يريد أن يتخلص منها وقد
- أود رأيكم في هذا الموضوعأولا ذكرتم أن هذا الحديث صحيح وهو: (إن لمهدينا آيتين لم تكونا منذ خلق السماو
- سولتز تحت الغابات