تُعتبر جزيرة لوريدان في جزر الكناري مسرحاً لأحد أعظم المشاهدات الفلكية الحديثة، حيث يُبرز تلسكوب غرين كاناريس كأكبر تلسكوب في العالم. هذا التلسكوب، الذي تم الكشف عنه رسمياً في عام 2009 برعاية الملك الإسباني خوان كارلوس الأول، هو نتاج مشروع مشترك بين مؤسسات رائدة مثل المعهد الأوروبي لبحوث الفيزياء الفلكية والإستراتيجية بجزيرة إيبيزا وجامعات دولية بارزة. يتميز التلسكوب بمرايا سداسية الشكل بطول 10.4 متر مربع، مصنوعة من 63 جزء قابلة للتعديل، مما يتيح له التقاط صور دقيقة رغم الظروف المناخية المتغيرة. بفضل تقنيات مبتكرة ومحور متحكم فيه بدقة عالية، يمكن للتلسكوب تغطية أي منطقة ذات اهتمام فلكي دون فقدان التركيز. وقد أسهمت مجموعة من المهنيين الشباب المؤهلين في نجاح المشروع، مما أحدث نقلة نوعية في القدرة على رصد وفهم مجالات استخدام الحزم الكهرومغناطيسية والأشعة تحت الحمراء. يحتل التلسكوب المرتبة الأولى عالمياً، متفوقاً على مرصد كيك في جنوب أفريقيا وجهاز تكبير أريزونا الأمريكي وسوبر كو الياباني.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء والأيديولوجيا والطبيعة البشرية- هل يحرم أن أوظف أحداً لدي، وأنا أعلم أنه ينفق بعض الأجر الذي يأخذه في الحرام كشرب الخمر، أو تعاطي ال
- أختي الكبرى ترتكب العديد من المخالفات الشرعية في التعامل مع خطيبها، فهم يخرجون وحدهم، ويتكلمون في غي
- حلفت ألا أعود إلى التدخين، وذات يوم كانت هناك مناسبة، فأشعلت سيجارة دون شرب الدخان، وأعطيتها لمدخن ك
- قرأت قبل يومين في الأخبار أن هناك حاخاما يهوديا من كبار الحاخامات وصف الإسلام بالدين القبيح وذلك لأن
- آيلونكور