الحموضة التي تسبب ارتجاع سائل حامض نحو الفم عبر المريء لا تؤثر على صحة الصيام في الإسلام، وفقًا للنص. هذا النوع من الأعراض يحدث بدون قصد الإنسان، وبالتالي لا يُعتبر مفسدًا للصوم حتى لو شعر الشخص بالحرقان أو المرارة في المريء دون أن يصل الأمر إلى الفم. الفقهاء يعتبرون هذه الحالة غير مبطلة للصوم. ومع ذلك، إذا خرجت المواد الحامضة وتسببت في بلعها عن قصد وبشكل متعمد، فقد يكون على الشخص دفع الكفارة مثل قضائها لاحقًا. النص يؤكد على أهمية استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب لحالتك الصحية، بالإضافة إلى مراجعة الأحكام الدقيقة مع مفتي موثوق به حسب الظروف الخاصة بك.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخبرني أحد أصدقائي أن ماء الشعير الموجود في البقالات تحت أكثر من اسم تجاري فيه نسبة من الكحول لأن ما
- جاسيك بروتش رامي السهام البولندي
- توفي أبي عليه رحمة الله هذا العام، وقد دفن في القيروان حيث مقره السكنى، بعد وفاته انتقلنا مع الوالدة
- جزاكم الله خيراً طيبا مباركا فيه في الدنيا والآخرة على هذا الموقع الطيب حفظكم الله ورعاكم. وددت أن أ
- أثابكم الله يا إخواني. لدي سؤال وأتمنى أن أجد منكم الجواب الكافي. أنا أدرس في الخارج، وهناك طلب يُطل