الدعاء في الإسلام يُعتبر من العبادات المهمة التي يمكن أن تُمارس في أي وقت، ولكن له أهمية خاصة عندما يتم أثناء الصلاة. في قنوت الوتر، هناك دعاء معروف علمه النبي محمد الحسن ابن علي، وهو “اللهم اهدنا فيمن هديت”، ومع ذلك، يمكن للمسلم أن يزيد على هذا الدعاء بأدعية أخرى حسب احتياجه. أما في قنوت النوازل، الذي يُقام خلال الصلوات الخمس بسبب نزول بلاء عام مثل الحرب أو المجاعة، يجب التركيز على الأدعية المشتركة بين المسلمين بدلاً من الأدعية الشخصية. ومع ذلك، لا يمنع هذا من الدعاء لله عن مشاكل الفرد الشخصية خارج هذه الحالة. السجود يُعتبر من أكثر اللحظات قربًا من الله عز وجل، ولذلك يستحب تقديم أكبر قدر ممكن من الأدعية أثناءه. الزيادة في الدعاء ليست محرمة ولا مضرة بشرط التأكد من اتباع الأصل وهو الدعاء الوارد كما جاء بالسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأيكم في الاستدلال بهذه الآية على نعيم القبر وعذابه: أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذي
- أنا شاب عمري الآن 24 عاماً، مشكلتي أنني أحببت فتاة وأهلي رفضوها وأسبابهم أن لها سمعة سيئة، وقالوا إن
- زوجتي تخالفني وتعصيني في أمور كثيرة كنا قد اتفقنا عليها. منها: مراعاة كيفية التربية بالنسبة لأطفالنا
- توفي رجل وله أب وأم وزوجة وبنتان، فما نصيب كل منهم؟.
- Tenkasi taluk