الدعوة إلى الله ليست حكراً على العلماء وطلاب العلم فقط، بل هي واجب على كل مسلم ومسلمة. هذا الواجب يستند إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: “بلغوا عني ولو آية”. هذا الحديث يؤكد أن الدعوة لا تتطلب من الداعية أن يكون عالماً كبيراً، بل يكفي أن يكون على علم بما يدعو إليه. ومع ذلك، من الضروري أن يكون الداعية على بصيرة وعلم بما يدعو إليه، لأن الدعوة عن جهل أو بناءً على عاطفة قد تؤدي إلى تحريم ما أحله الله أو تحليل ما حرمه الله. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدعو إلى الله حسب طاقته، سواء كان عالماً أو عامياً.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قد حصل لي أنا وإخوة معي ونحن موجودون في السويد اختلاف في مسألة وقت النهى، نحن شباب نقيم الصلوات الخم
- شيخنا الكريم، أنعم الله علي بزوجة كريمة مباركة صالحة بفضل منه ومنه وكرمه وأعمل جاهداً على أن تنال أك
- فضيلة المفتي أسأل الله أن يرشدنا إلى الصواب على يديك. أنا متزوجة منذ سنة، ووالدة زوجي متوفاة منذ زمن
- زوجي كان يمزح معي، وقال لي: خلاص اعتبريني طلقتك، وضحك. فاغتظت منه، ورددت عليه وقلت له: ماشي سأعتبرك
- سؤالي يخصّ رخصة الإفطار للمسافر في رمضان، وأجبتم في فتواكم عن المسافة، وهي 83 كيلو مترًا، وشرط أن يك