في نقاش حيوي حول دور الذكاء الاصطناعي والتقدم التكنولوجي في التعامل مع تحديات الزراعة الناجمة عن تغير المناخ، يتباين الرأي بين المتحدثين. بينما يعتبر نعيم القاسمي هذه التقنيات أدوات مؤقتة لتأجيل كارثة محتملة، ويؤكد على الحاجة لإحداث ثورة فكرية واستعادة توازن علاقتنا بالطبيعة، يرى حبيب الله بن وازن أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم بشكل إيجابي في زيادة الكفاءة والإنتاجية الزراعية، ولكن بشرط وجود تغيرات جذرية في سلوك الإنسان والسياسات البيئية.
من جانبه، يقترح عبد الولي الديب منظورًا أكثر تفاؤلًا، حيث يرى أن الذكاء الاصطناعي ليس فقط أداة لتحسين الأداء الحالي، ولكنه أيضًا قادر على تقديم رؤى جديدة عبر تحليلات البيانات المعقدة وتحديد أنماط لم تكن واضحة سابقًا. هذا قد يؤدي إلى تطوير استراتيجيات زراعية ملائمة للتغيرات المناخية. ومع ذلك، فهو يعترف بأن التحول الفعلي نحو الاستدامة يتطلب جهدًا مجتمعيًا شاملًا يشمل تعديلات في السلوك الإنساني والسياسات البيئية بالإضافة إلى اعتماد التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاص
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- Terre-Clapier
- كنت أتحدث أنا وزوجي عن طلاق إحدى معارفنا فقال لي مازحا أتذكري عندما قلت لي طبقني (على وزن طلقني) وقا
- من كان بحوزته مال عن طريق السرقة أو الغصب، أو البيوع الفاسدة، أو غير ذلك. فاختلط مع ماله، أو توصَّل
- أب سيمون
- أزكي أموالي في كل سنة في شهر رمضان. ولدي بيت خاص بي للسكن لا زكاة عليه حسب ما عرفت سابقا. بعت بيتي ه