يقدم النص نظرة عن الذكاء الاصطناعي كقوة متحولة في قطاع التعليم، يُشير إلى تُغيره من الطريقة التقليدية للتعليم نحو “العصر الجديد للتعلم” الذي يعتمد على التخصيص والتعلم الشخصي. حيث يتمكن الذكاء الاصطناعي من تتبع تقدم كل طالب بشكل فردي و تعديل خطة الدروس بناءً على فهمه وأسلوب تعلمه، مما يسمح للمعلمين أو النظام التعليمي بقياس أداء الطلاب وتحقيق أفضل نتيجة ممكنة لكل منهم. كما يسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في حل مشكلات مثل نقص التدريب للمدرسين، خاصة في المناطق النائية، من خلال تقديم دروس مباشرة ومنظمة للطلاب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الصلاة أمام أنواع الصور التالية: 1ـ صورة معلقة في الحائط وهل يختلف الحكم إذا كانت الصورة صورة
- لي جارة من بلاد مسلمة لا تصلي وتنكر العذاب .وتقول إذا كان الله عادلا إذا هو لن يعذبني لأنه لم يسألني
- رجل وزوجته يمتلكان داراً سكنية مسجلة في التسجيل العقاري باسمهما, لهما خمس بنات فقط وليس لهما ولد في
- جيسون لايون رامي السهام الكندي
- أنا سيدة بيت، زوجي دائما يطلب مني أن أسلفه الدراهم، ويقول لي سوف أرجعها لك، فآخد دراهم ابنه التي كنت