في نقاش حول الذكاء الاصطناعي (AI)، سلط صاحب المنشور وداد العياشي الضوء على الادعاء الساذج بأن AI يمكنه القضاء على الفقر والتهميش، مؤكدًا أنه يساهم بالفعل في زيادة عدم المساواة الاقتصادية ويقوي سيطرة الشركات الكبرى. ثم طرح أحد المشاركين أسئلة جوهرية حول التوازن بين التقدم التقني وحماية حقوق الإنسان، داعيًا إلى وضع معايير أخلاقية واضحة لتنظيم استخدام AI.
ردت بسمة الصيادي بالتأكيد على ضرورة وجود قواعد أخلاقية دولية ملزمة لمنع الشركات من تحديد ما هو “أخلاقي” بنفسها، مما قد يؤدي إلى استغلال غير محدود لحياة الناس. وفي نفس السياق، شددت صباح الدمشقي على أهمية هذه المعايير الدولية ولكنها ذكرت أن التطبيق الناجع لها يشكل أكبر تحدٍ أمام المجتمع العالمي. وبالتالي، فإن هذا النقاش يعكس الخوف المشروع بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على العدالة الاجتماعية والأخلاق العامة، حيث يتطلب الأمر جهوداً مشتركة لإيجاد توازن يحترم كرامة البشر ويتجنب الاستخدام المسيء للتكنولوجيا المتقدمة.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟- بيلاوي
- قال الله تعالى: «وأن ليس للإنسان إلا ما سعى» ما تفسير ذلك؟ وما علاقته بما تمكن هبته للمتوفى من قرآن
- أنا عمري ٣٦ سنة، مذهبي سني، وأمي وأبي منفصلان، وأبي لا يدري عني، وأمي هي التي ربتني، وما أعرف غيرها.
- علم يوكاتان
- هل يجوز لفتاة أن تتواصل عن طريق تويتر مع مستشار أو راقٍ أو مفسر ثقة, وتتابع معهم, خاصة إذا كانت لديه