في النقاش حول شرعية الربح في إطار النظام الرأسمالي، تباينت الآراء بين المشاركين. ريما بوزرارة ترى أن المشكلة ليست في شرعية الربح نفسه، بل في طريقة تطبيقه، مشيرة إلى أن الرأسمالية يمكن إعادة صياغتها لتعزيز التعاون والمسؤولية الاجتماعية. من ناحية أخرى، يرى سند اللمتوني أن جوهر النظام الرأسمالي قائم على الأنانية والمنافسة، مما يجعل إعادة صياغته لتحفيز التعاون أمراً مثيراً للجدل. إدهم الحسني يؤيد وجهة نظر سند اللمتوني، مؤكداً على ضرورة تغيير القيم المجتمعية التي تُغذِّي الأنانية والمنافسة. عبد القدوس الموريتاني يذهب إلى أبعد من ذلك، مشيراً إلى أن تغيير القواعد وحدها لن يكفي لتغيير جوهر النظام الرأسمالي، بل يتطلب تغييراً في بنية المجتمع نفسه. تيمور السعودي يقترح أن التعاون والمسؤولية الاجتماعية يمكن أن تكون حوافز قوية للابتكار، مما يشير إلى إمكانية إصلاح النظام وتوجيه دوافع الفرد نحو مبادئ أكثر إنسانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- مسدس Pindad G2
- أنا إنسان متزوج ولدي أولاد ولله الحمد، وموظف على شهادة الدبلوم، قررت أن أكمل دراستي في إحدى الدول ال
- أنا فتاة في 21 من العمر، قبل الدورة يأتيني بني فاتح، وأحيانا غامق ـ الكدرة ـ وتستمر يومين، أو يوما و
- سارسينا
- أثابكم الله. ما حكم الهبة المعلّقة بزواج الموهوب له، إذا مات الواهب وقبضها الموهوب له بزواجه بعد وفا