في النقاش الدائر حول تأثير شركات التكنولوجيا الكبرى على أفكارنا، يُطرح سؤال محوري: هل نختار حقًا ما نراه أو نقرأه في ظل خوارزميات تحدد ما يتبادر إلى أذهاننا؟ يعرب المشاركون عن مخاوفهم من أن هذه الخوارزميات تؤثر بشكل كبير على المحتوى الذي نتعرض له، مما يجعلنا ننزع إلى قبول ما تقدمه هذه الشركات. يشيرون إلى أن في عصر الشبكة والبيانات، من الصعب تجاوز الضغوط التي تفرضها هذه الشركات على أفكارنا. يسلط الضوء على أن السيطرة على المحتوى من قبل شركات التكنولوجيا الكبيرة تثير قلقًا بشأن حدود الاختيار الفردي. يرى المشاركون مثل رضوى السهيلي وسناء بناني و ابتهاج الهواري أن هذه الخوارزميات قد تقيد قدرتنا على اختيار ما نراه أو نقرأه بحرية، مما يجعلنا نشعر بأننا لا نملك حق الاختيار الحقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هدد امرأته قائلا: إن لم تفتحي الباب، فأنت طالق. ففتحت الباب، ورغم ذلك قام بطلاقها شفهيًّا، وكان غاضب
- عندنا في تونس عند عقد القران إمكانية إشراك الزوجة في الملكية وهذا بموافقة الطرفين. المشكلة أن هذا ال
- عمري 24 عاما، قمت بعمل موقع خدمي للدراسة، وأدوات تسهل الدراسة لأحد الأقسام. وقمت بإنشاء صفحة مخصصة ل
- كنت بحاجة لطباعة صفحة عبر برنامج معالجة نصوص وليس نسخة أصلية, حيث قمت بإعداد عبر جهازي الذي لم يكن ق
- سؤالي لفضيلتكم هو عن الكلام أثناء خطبة الإمام في يوم الجمعة، فإذا كان الكلام من اللغو فهل تعتبر الصل