في النقاش، تم تسليط الضوء على الروابط الخفية للإيديولوجيات والدين في السياسة الدولية، حيث اتفق المشاركون على أن النزاعات الحالية ليست مجرد صراعات على الديمقراطية أو حقوق الإنسان، بل هي نزاعات حضارية وثقافية أعمق. وقد أكدت سلمى القاسمي والزاكي الزناتي على أن الثقافة والإيديولوجيا يلعبان دوراً محورياً في تشكيل السياسات الخارجية للدول، حتى وإن كانت الشعارات المستخدمة تبدو عالمية ومتحضرة. كما شدد زهير الزناتي على أهمية التحليل الدقيق والتعددية في تفسير النزاعات، مشيراً إلى أن التعامل مع جميع النزاعات كنضال واحد ضد الدين قد لا يكون مناسباً. وأكد الجميع على ضرورة النظر بعناية إلى التجارب التاريخية لفهم التشكل الحديث لهذه الصراعات بشكل أفضل، مع تجنب الاعتماد فقط على تسميات عامة مثل الصراع الديني دون مراعاة البيئة السياسية والفكرية المحيطة بها.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- Hungarian algorithm
- أنا شاب جامعي. سأعرض عليكم موضوعي وبالله عليكم اقرؤوه بتمهل وقولوا لي حلا مقنعا مجديا. أنا أعيش في ع
- بعد حمد الله والصلاة والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم أنا شاب ملتزم دينيا والحمد لله قد عقدت قر
- فرانكي كيلهير
- إخوتي غير الأشقاء، تآمروا مع أبنائهم ضدي، بمختلف المكائد، وهي بينة. وأخذوا نصيبي ونصيب شقيقتي في مير