يُسلط الضوء في النص على دور الوصمة الاجتماعية في صعوبة الحصول على رعاية صحية نفسية. يحذر حنفي بن توبة من صعوبة التفريق بين الأعراض النفسية والجسدية، مُؤكداً أن نقص الوعي العام يُؤدي إلى تأخير التشخيص والعلاج. تُشترك ليلى الزرهوني ووفاء الحدادي في الرأي، مبرراتِهما بأن الوصمة الاجتماعية تؤثر بشكل كبير على رغبة الأفراد في طلب المساعدة. تذهب ليلى الزرهوني خطوة أبعد من ذلك لتعرّف الوصمة الاجتماعية كأكبر تحدٍ يواجه المصابين بالأمراض النفسية، مُؤدية إلى ترددهم في العلاج. تُبقي هاجر القروي على هذا المنوال، موضحة أن مشكلة الوصمة ليست الوحيدة بل ينقص أيضاً الدعم النفسي والاجتماعي للأفراد المصابين.
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الصلاة خلف إمام مسجد وخطيب جمعة يمتلك مطعما خاصا به يديره بنفسه، ومن ضمن ما يقدمه من وجبات لح
- Journal of Political Ideologies
- أنا أحد المساهمين في شركة خاصة ونظرًا لتعاملنا مع كثير من الزبائن (شركات عامة أو خاصة) س 1 - فإن كثي
- معبد نيتا
- أعيش في بلجيكا، ولتأمين السيارة يوجد كثير من عقود التأمين التي يتفاوت ثمنها، وباختصار فإن أحسن العقو