يتناول النص دراسة علم الصرف في اللغة العربية، مع التركيز على اسم الفاعل واسم المفعول، وهما نوعان أساسيان من الأسماء المركبة المشتقة من الأفعال. يُكوّن اسم الفاعل من الفعل المضارع بإضافة حرف العطف الواو إلى آخر الفعل الثلاثي وتحويل الحرف الأخير إلى ألف مكسورة، مثل “كاتب” من “كتب”. أما بالنسبة للأفعال الرباعية والخماسية، فتتم إضافة الياء بدلاً من الواو وتغيير الحركة الأخيرة حسب القاعدة العامة للصرّافين. يمكن أن يأتي اسم الفاعل بصيغة المؤنث بالهاء عند نهاية الصفة، مثل “كاتِبة”. أما اسم المفعول، فيُكوّن بإزالة لام الفعل وتغيير حركة الحروف وفق قواعد معينة. إذا كان الفعل ثلاثياً، يُحوّل الحرف الأخير إلى ياء مفتوحة، مثل “مكتوب” من “كتب”. أما إذا كان الفعل رباعياً أو خماسياً، فيتم تغيير الحركة الأخيرة مع الحفاظ على سكون الحروف الأخرى. يُستخدم اسم الفاعل للتعبير عن الشخص الذي قام بالفعل، بينما يُستخدم اسم المفعول للإشارة إلى الموضوع الذي وقع عليه الحدث. هذه الصياغة النحوية الدقيقة تساهم في توضيح المعنى للمستمع أو القارئ وتعزز فهم النص المتلقى.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- توفي شخص وترك زوجته وخمس بنات وولدا وكذلك أمه وأباه، يوجد له راتب تقاعدي بعد وفاته، السؤال هو: هل يأ
- ذهب أبي للحج، وقد ظهرت عليه علامات نسيان قوية، ومعه أختي لرعايته، وتقول إنه يخرج، ولا تستطيع إيجاده،
- نحن عائلة متكونة من ثلاثة إخوة وتسع بنات وأبي يمتلك بناية تجارية مكونة من شقة ذات طابقين تجاري وتحته
- أنا طالبة جامعية في السنة الأخيرة لي وبفضل الله لم أتعامل مع شباب في الجامعة إلا في إطار الدراسة وهم
- خالي يصنع لي حجرة نوم ثمنها 12000 جنيه مصري، وقالت لي والدتي سأقول له يخليها 11500 ممكن أعطيها 500 م