الضمير المستتر هو أحد مفاهيم النحو الأساسية في اللغة العربية، وهو ضمير لا يتم نطقه أثناء الكلام ولكنه يُقدر ويُفهم من خلال السياق والمعنى. يمكن تقسيم الضمير المستتر إلى نوعين رئيسيين: المستتر وجوبًا والمستتر جوازًا.
في النوع الأول، المستتر وجوبًا، لا يظهر الضمير في الكلام على الإطلاق، ويأتي في مواضع محددة مثل فعل الأمر الموجه للشخص المخاطب بصيغة المفرد، حيث يكون الفاعل ضميرًا مستترًا وجوبًا تقديره “أنت”. كما يأتي مع الفعل المضارع المبدوء بتاء المخاطبة إذا كان بصيغة المفرد، أو المبدوء بحرف النون أو الهمزة.
أما النوع الثاني، المستتر جوازًا، فيمكن أن يحل محله اسم ظاهراً، ويأتي مع الفعل الماضي الذي يأتي بصيغة الغائب أو الغائبة. هذا النوع من الضمائر المستترة يوفر مرونة في بناء الجمل العربية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيبالإضافة إلى الضمير المستتر، تُقسم الضمائر في اللغة العربية إلى ثلاثة أقسام رئيسية: ضمائر الموصول، وضمائر الإشارة، وضمائر الشخص. تلعب كل هذه الأنواع دورًا مهمًا في تحديد الفاعل والفاعل به في الجملة، مما يعزز من دقة وبلاغة اللغة العربية.
- إن شروط التوبة النصوح ثلاثة, والرابع يتعلق بحقوق العباد, وقد سألني أحد الأصدقاء فقال: إن تاب الزاني
- لي صديق يملك شركة لتأجير السيارات، وبسبب العصابات على رقاب الناس، فإن القانون المروري، لا يكاد يكون
- بسم الله الرحمن الرحيم لدي أموال تضاف إليها أموال ربا، أترك هذه الأموال المضافة إلى حسابي وأخرج مقدا
- أنا بنت عندي 20 سنة، وحاسة أنها مليون سنة تعبت في حياتي كثيرا، وعشت حاجات أكبر من سني غير جميلة جدا،
- Shintai