الطريق الصحيح للاستنجاء لغير المختون يتضمن عدة خطوات عملية مستمدة من الشريعة الإسلامية. أولاً، يُشدد الدين الإسلامي على أهمية الختان، حيث يُعتبر ضرورياً لتحقيق الطهارة الكاملة والاستنجاء المناسب. إذا كان الشخص غير مختون، يمكن اتباع حلول مؤقتة مثل استخدام المناديل النظيفة لامتصاص قطرات البول المرئية بين الجلد والعضو، مما يساعد في السيطرة على النجاسة. بعد ذلك، يجب التوضؤ كما هو معتاد قبل الصلاة، مع التأكد من إعادة الاتصال بأجزائك الخاصة بالماء لتحقيق درجة عالية من الطهارة. في بعض الحالات، قد يكون من الضروري تعديل موضع الجلد مؤقتاً للسماح بإزالة القطرات المتبقية أو الوصول إليها بمنشفة مبللة، بشرط عدم إلحاق أي ضرر بالجسم. كما يمكن تقليم المنطقة باستخدام شفرة حلاقة أو آلة كهربائية دقيقة، طالما يتم الأمر بعناية لتجنب أي ضرر جسدي. ومع ذلك، يُفضل إبقاء الجلد في مكانه لأسباب السلامة الشخصية. أخيرًا، يُنصح بتجنب ارتداء الملابس الداخلية الضيقة بالقرب من المنطقة المصابة حتى تنتهي فترة التعديل الدائمة، مع الاعتماد على طبقات متعددة وخيارات ملابس فضفاضة لضمان الراحة والتجديد الهوائي خلال فترة التعافي القصيرة.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟- شركة إي ميديا للإنتاج
- هل الدَّيْنُ -ما على الشخص من نقود للغير- يمنع استجابة الدعاء؟ وإن كان هذا صحيحا فهل كفارة اليمين -إ
- أريد أن أسأل عن صحة الحديث الذي ما معناه أن من قال عند نومه: (أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو
- أنا امرأة متزوجة، أخطات خطأ فادحا وخنت زوجي، وتبت إلى الله، والشاب يهددني بالفضيحة، وأنا تائبة إلى ا
- أنا متزوج منذ سنتين, وزوجتي تكبرني بست سنين, ولم أشعر معها بالحب, وهي لا تفهمني, وبعد مرور عامين أرد