في هذا المقال، يُناقش ابتهاج بن القاضي العلاقة بين الطموح وخوف الفوضى، مؤكدًا على أهمية التوازن في مسيرة تحقيق التغيير والتطور. يرى ابتهاج أن الخوف من الفوضى ليس عائقًا بل هو حافز لإعادة التفكير والاستعداد، مشددًا على أن التغييرات يجب أن تكون مدعومة بتحليل دقيق وخطط شاملة. يُشير إلى أن الاستعداد الجيد، من خلال البحث العلمي وإعداد خطط عمل، يمكن أن يقلل من التأثير السلبي على الأفراد ويجنب العودة إلى نقطة البداية. يُثري ابتهاج النقاش بالدعوة إلى التوازن بين الطموح والتفكير العميق، مؤكدًا على ضرورة النظر بعيون نقدية لتفادي التهور في اتخاذ القرارات. يُسلط الضوء على أن خوف الفوضى يمكن أن يكون أداة دافعة للبحث والتحسين، وأن التغييرات يجب أن تُقاس باسمية النتائج المرجوة وخطورة أية فوضى محتملة. في النهاية، يُستنتج أن التغييرات المبتكرة يمكن تحقيقها دون الوقوع في فخ الفوضى بشرط أن يسود الاستعداد والتخطيط.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربي- نظرية الشر في الطبيعة البشرية
- قد علمنا أن عدد الرسل ٣١٥ رسولا، والأنبياء ٢٥ ألف نبي، صلوات الله عليهم أجمعين. سؤالي: هل صلى بهم سي
- ما الجامع بين كلمة «لو» في الحديثين الآتيين: 1- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: المؤمن القويُّ خ
- New Jersey Plan
- كريستين فيليب: مصممة الأزياء والرئيسة التنفيذية لشركة غلوبال غلام